random

آخر المواضيع

random
recent
جاري التحميل ...
recent

أقوال القادة و المفكرين الغرب عن #الملحمة الكبرى #هرمجدون

أقوال القادة و المفكرين الغرب عن #الملحمة الكبرى #هرمجدون


اهلا و سهلا بكم متابعي مدونة السباق نحو العلا 
ألتقي بكم في هذا الموضوع الشيق ان شاء الله  أقوال القادة و المفكرين الغرب عن #الملحمة الكبرى #هرمجدون
حيث اننا درسنا في الصف السابع درس بعنوان ماذا سيحدث في العالم في عام 2020 حيث كان يعتقد الكثير ان عام 2020 هو نهاية العالم .

و لقد تحدث الكثير من الكتاب و المؤرخين و الدارسين عن أحداث النهاية و نهاية العالم و الأمارات و العلامات على نهاية الزمان و العالم . كما تحدثوا عن علامات  و الامارات الكبرى و العلامات الصغرى لقيام الساعة.

و لم يقتصر الحديث على المسلمين فقط , بل تحدث فيه كثير من الكتار و العلماء من المسلمين و الغير مسلمين . من أهل الشرق و أهل الغرب ممن يحملون معتقدات دينية .


حيث قال ابن القيم رحمه الله :- " و الأمم الثلاث تنتظر منتظرا , يخرج في أخر الزمان , فإنهم وعدوا به في كل ملة , 

فالمسلمون ينتظرون نزول المسيح عيسى عليه السلام ابن مريم لينزل من السماء لكسر الصليب , و قتل الخنزير , و قتل أعدائه من اليهود و عباده من النصارى .

و كذلك ينتظر المسلمون خروج  المهدي المنتظر و هو من بيت ال النبي صلى الله عليه و سلم , ليملأ الأرض عدلا كما ملات جورا."

أما ما قاله ابن غوريون أول رئيس صهيوني :- " تستمد الصهيونية وجودها و حيويتها من مصدرين مصدر عاطفي عميق دائم , و هو مستقل عن الزمان و المكان , و هو قديم قدم الشعب اليهودي ذاته , و هذا المصدر هو الوعد الالهي  و الامل بالعودة حيث قال :- - " و  يرجع الوعد الالهي الى قصة اليهودي الاول الذي ابلغته السماء ان ساعطيك و ذريتك من بعدك جميع اراضي بني كنعان ملكا خالدا لك " فتمسك اليهود بهذا الوعد و كأنه وعد الهي مقدس , يرددونه في صلواتهم اليومية التلمودية , حيث يقولون بخشوع و ابتهال . أؤمن ايمانا مطلقا بقدوم المسيح  و سأبقى حتى لو تاخر انتظره كل يوم " . 

فاليهود يعتقدون ان المسيح المنتظر و هو  المسيخ الدجال , حيث يعتقدون انه سيكون من بني اسرائيل , و سوف يكونون جنده و اعوانه , و سوف يحكم العالم كله من اورشليم " اي القدس" . كما يعتقدون.

أما النصارى يعتقدون بعودة المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام  , و انه سينزل من السماء الى الارض ليقتل اليهود و المسلمين و كل من لا يعتقد بدينهم , في معركة فاصلة يسمونها هرمجدون او سهل مجدو و هو سهل في فلسطين 

حيث يعتقد الجميع ان المعركة الحاسمة سوف تكون على ارض هذا السهل . اي في فلسطين

تقول الكاتبة الامريكية " جريس هالسيل " صاحبة كتاب " النبوءة و السياسة " اقتناعا منهم بان هرمجدون نووية لا مفر منها بموجب خطة الهية , فان العديد من الانجيليين المؤمنين بالتدبرية ألزموا أنفسهم سلوك طريق مع اسرائيل يؤدي بصورة مباشرة باعترافهم بانفسهم الى محرقة اكثر وحشية , و اوسع انتشارا من اي مجزرة يمكن ان يتصورها عقل أدلوف هتلر الاجرامي . " كما تفيد الكاتبة " بان تاريخ الانسانية ينتهي بمعركة او كارثة نووية تسمى هرمجدون او ارمجدون و سوف تتوج هذه المعركة بعودة المسيح عليه السلام الذي سيحكم الارض على جميع الاحياء و الاموات على حد سواء . "

أما ما قاله الكاتب " اورال روبيرتس " صاحب كتاب " دراما نهاية العالم " و كذلك الكاتب " هول ليندسي " صاحب كتاب " نهاية الكرة الأرضية العظيمة " يصوران نهاية مـأساوية مثيرة قريبة للعالم في تلك المعركة التي يسمونها هرمجدون للحد الذي عبر عنه احدهم بقوله " لا داعي للتفكير بديون امريكا الخارجية , او ارتفاع الضرائب , او مستقبل الاجيال القادمة فالمسالة بضع سنوات و سيتغير كل شيء في العالم جذريا " .

أما ما قاله الكاتب " لاري جونز " الامريكي الاصل : - " ان المؤمن بنظرية هرمجدون هو أصولي يقرأ الكتاب المقدس كما يقرأ قاموسا ليتنبا باللمستقبل , ثم يقول ان اليمين المسيحي الجديد يعتقدون في ان الكتاب المقدس يتنبا بالعودة الحتمية الثانية للمسيح بعد مرحلة من الحرب النووية العالمية أو الكوارث الطبيعية و الانهيار الاقتصادي و الفوضى الاجتماعية .

انهم يعتقدون بان هذه الاحداث يجب ان تحدث قبل العودة الثانية . ثم يقول في نهاية المحنة سوف يعود المسيحيون المولودون من جديد مع المسيح كقائد عسكري ظافر ليخوض معركة هرمجدون , لتدمير أعداء الله و سوف يبقون معه الفترة السعيدة و هي فترة حكم المسيح للارض لمدة الف عام .

كما ان هناك اكثر من 80000 قسيس انجيلي بروتوستانتي يدينون بهذه العقيدة و ينشرون معتقداتهم هذه و ينشرونها عبر المحطات الاذاعية و التلفزيونية و من اشهرهم القسيس " جيمي سواجارت " الذي يقول " كنت اتمنى القول اننا سنحصل على السلام و لكني أؤمن بان هرمجدون مقبلة وانها قادمة و سوف تخاض فوق ارض هرمجدون أنهم يستطيعون ان يوقعوا على اتفاقيات السلام التي يريدونها ,  ان بذلك لن  يتحقق شيئا , انني لا اخطط بولوج جهنم القادمة ان الاله سوف يهبط من عليائه يا الهي انني سعيد من اجل ذلك انه قادم ثانية , انني لا اكترث بتسبب هرمجدون للقلق و المتاعب انها تنعش روحي ".

اما ما ذكره الرئيس الامريكي السابق " رونالد ريجان " في حديث نشرته صحيفة جيروزاليم بوست بتاريخ 28 اكتوبر 1983 م مع المدير التنفيذي للوبي الصهيوني الايباك " حينما اتطلع الى نبوءاتكم القديمة في العهد القديم و الى العلاقات المنبأة عن معركة ارمجدون اجد نفسي متسائلا هل نحن الجيل الذي سيشهد هذا الحدث و ان كنا  هو الجيل الذي سيرى هذا واقع , و لا ادري ان كنت قد لاحظت مؤخرا ايا من هذه النبوءات و لكن صدقني انها قطعا تنطبق على زماننا هذا الذي نعيش فيه ".


أقوال كثيرة و لا اريد الاطالة و لكن ما يهمنا هو حديث النبي صلى الله عليه و سلم عن هذه المعركة في المقالة التالية ان شاء الله . 

مشاهدة فيديو المقال عبر قناتنا على اليوتيوب



لا تنسوا ترك اي استفسار و متابعتنا عبر وسائل التواصل الاجتماعي 

 دمتم بعز

شكرا لمروركم فقد ازدانت مدونتنا بمروركم إشراقا وجمالا
فلا تبخلوا علينا بالمتابعة و التعليق و مشاركة المقال ان اعجبكم

التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة

السباق نحو العلا

2016